مرحبا بك في عصر العجائب

الدنيا بخير ....
هذه الكلمه زمان كان لها وزنها وقيمتها وكنت تستشعر معناها وتحسها بجد من خلال اي موقف بطولي او وقفه رجاله تنقذك في زنقه من الغريب قبل القريب
بس سؤالي هل لازال لهذه الكلمه وجود بيننا الان ؟؟؟هل لا زالت تحمل المعني السامي ذاته ؟؟؟ اعتقد ان هناك معاني صارت اكثر انتشارا .. خد وهات ... الدنيا مصالح ... البقاء للاقوي.....
ما رد الفعل عندما تكون في خدمه الجميع.. عندما لا تتوانى عن تلبيه نداء من يحتاج لك بل انك تستشعر هذا النداء حتى لا تعرضه لمذله هذا النداء ......
هل من المنطقي انه عندما تحتاج الي مساعده احد لا تجد ؟
ويؤسفني ان اقول " ان احد دي هي اقرب المقربين لك وهم نفسهم الي عمرهم ما تاخرت عنهم " ؟؟؟
ماذا تفعل عندما تجبرك الايام علي ان تطلب خدمه من احد ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر حتي يقول لك لا ولا يراعي حتي عزيز قوم ذل ؟؟؟؟
والمؤسف انك مبتطلبش معجزه والمفروض ان ده هيكون اقل واجب منه
لماذا اصبح الناس هكذاااا
ده اجمد شعور في الدنيا انا بحسه لما بعمل حاجه تسعد اي حد حواليا ووالله بحس ان الفرحه دي فرحتي

حدث بالفعل

يعطيك العافية

لا يا هكر الخير باقي في أمة محمد إلى الأبد و هذا الشيء أكيد
لأن الرسول قاله و إعذرني ما حداش أفصح من الرسول لأن كلامه
من عند الله سبحانه و تعالى