أبو حزام العكلي
أُلزِّئُ مستهْنئاً في البَدئْ ... فيرمأُ فيهِ ولا يبذءهْ
لإهنأهُ إنني هانئٌ ... وأحصئهٌ بعدَ ما أهنئُهْ
وعنديَ للدَّهدءِ النابئينَ طنْئٌ وخزْءٌ لهمْ أجْزَءُه
وأكْدِئُ نجأتَهمْ بالنَّسى ... ءِ ثأْثأََةً أوْ لهمْ أرثَؤُهْ
وأقضئُهمْ مُلبئاتِ المأَى ... والبئُهُمْ بعدَ ما البؤُهْ
وعِندي زُوازِءةٌ وأبةٌ ... تُزأزئُ بالدَّأثٍ مَا تَهجؤهْ
ولا أجذَئِرُّ ولا أجثئِلُّ ... لآدٍ أدا لي وَلا أَحدَءُهْ
ولكنْ يُبأبئُهُ بُؤبُؤٌ ... وبَأبؤُهُ حَجَأٌ أحجَؤُهْ
تزءُّلَ مُضْطَنئٍ آرمٍ ... إذا أئتَبَّهُ الأدُّ لا يَفطَؤُهْ
مُرافِئ أحبِائهِ واذئٍ ... لِواذِئِهِِ آزمٍ مَحْمَؤُهْ
وكَائنْ تحلَّئْتُ عَنْ ماسِئٍ ... وعندِي منَ الذَّأمِ ما يذ مَؤُهْ
يُصأصِئُ منْ ثأرهِ جابِئاَ ... ويَلفَأُ مِنْ كانَ لا يَلفأُهْ
سأَنْسَأُ طِنئيَ مِنْ طِنْئِهِ ... وآليَ مِنْ آلِهِ أنسَأهْ
وإنّي لَكَيئٌ عَنِ المُوءباتِ ... إذَا مَا الرَّطِيءُ أنمأَى مَرْثَؤُهْ
وإنِّي لمُزدءبٌ مئرَةَ ... المُمائِرِ مُؤدٍ لِما يكفَأُهْ
ولا الطِّنئُ مِنْ مربَأي مُقرئٌ ... وَلا أنَا مِنْ معبأي مزنَؤُهْ
وإنيِّ ليُد رئُ بي مُد رئُ ... لِذِي تُد رَئٍ مُشئِزٍ تُدرأُهْ
لِلا نأنأٍ جُبَّأٍ كيئَةٍ ... عَليِّ مَآبِرُهُ تَنْصَؤُهْ
فلمَّا انتتأتُ لدرئِهِمُ ... نزأُتُ عليهِ الوأى أهذَأُهْ
برأمٍ لذأَّجَةِِالضِّنىءِ لا ... يَنُوءُ اللَّتيئُ الَّذي تَلْتَأُهْ
فهاؤُو مُصئِّيَةً لمْ يُؤَ ... لَّ بادِئُها البدءَ إذْ يَبدأُهْ
لأرءُدِها ولزُءَّبها ... كشَطَئِكَ بالعَبْئِ مَا تَشطَأُهْ«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»[/font:789254566a]